قد تموت أجساد العظماء وتفنى لكن أرواحهم تظل باقية تسكن في قلوب محبيهم فإذا ما عادت ذكراهم الى الأذهان فإن تلك القلوب ترثيهم دما ودموعا قبل ان ترثيهم شعرا ونثرا
اليوم تمر ستة سنوات على رحيل أمير القلوب الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه، الذي انتقل إلى جوار ربه في
2006 / يناير 15
لن ننسى من هو حي في قلوبنا